مقطع نادر مُترجم حول ما قاله الملك الراحل الحسن الثاني حول العلمانية La laïcité




أولاَ فيديو والنص مكتوب أسفل منه مباشرة:


Je ne suis pas un Chef d’Etat laïc parce qu’à partir du moment où on est musulman, on ne peut pas être laïc.

 أنا لست رئيس دولة علماني لأنه اعتبارًا من اللحظة التي نكون فيها مسلمين،لا يمكننا أن نكون علمانيين.


 En réalité, tous les Chefs d’Etat du monde musulman ne sont pas des Chefs d’Etat laïcs.

 في الواقع، ليس جميع رؤساء الدول في العالم الإسلامي هم رؤساء دول علمانيين.


 Et, quand ils disent qu’ils sont laïcs, je dis qu’ils ne sont plus musulmans.

 وعندما يقولون أنهم علمانيون، أقول إنهم لم يعدوا مسلمين.


 Car le droit musulman nous colle à la peau, qu’on le veuille ou non.

 فالقانون الإسلامي يلتصق بنا، سواء أردنا ذلك أم لا


tant sur le plan du droit privé que sur le plan du droit public

  سواء على مستوى القانون الخاص أو على مستوى القانون العام


C’est malheureusement ce qui a perdu l’Iran et qui a fait que mon ami, le regretté Shah

وللأسف، هذا ما أفقد إيران وما جعل صديقي، الشاه الراحل،


 n’a pas compris qu’on peut dire que c’est lui qui a fait sauter le couvercle de la marmite iranienne qui bouillait

لا يفهم أنه يمكن أن نقول أنه هو الذي دفع ثمن فتح غطاء المرجلة الإيرانية التي كانت تغلي،


 parce que pour lui, il y avait le Clergé.

لأنه بالنسبة له، كان هناك رجال دين. 


 Il appelait les Imams, le Clergé.

كان يطلق على الأئمة اسم "رجال الدين".


 Alors que chez nous dans l’Islam, il n’y a pas d’ordre religieux 

  بينما في الإسلام ليس هناك تنظيم ديني"


, s’exprimait à l’époque l’ancien Souverain marocain,

 هذا ما قاله السلطان المغربي السابق في تلك الفترة.



أنت تضيع الكثير من الوقت والإستفادة إذا كنت تمتلك هاتف وليس لديك هذه القواميس التي تحتل المرتبة الأولى على جوجل بلاي. (يمكنكم البحث مباشرة عنها وستظهر في المركز الأول أو تجدون الروابط في هذا الموضوع أدعوك لقرائته:



لا تنس أيها الزائر الكريم أن هناك أيضاً >>دروس لتعلم اللغة الفرنسية على الموقع ونشرح أهم >>قواعد الفرنسية في هذه اللغة ونشارك كتب مختارة من أفضل >>كتب تعلم الفرنسية و>>نصائح تعليمية مهمّة جداً فلا تنس تصفح المزيد على الموقع للتعلم أكثر.





إرسال تعليق

0 تعليقات